البطلة نجلة عماد من ذوي الاحتياجات الخاصة، رفضت وزارة التربية ان تجعلها حكاية عابرة، فعززت قصتها بإدراجها في منهج اللغة الانكليزية للصف السادس الاعدادي وكتاب الاخلاقية للثاني المتوسط، لتكبر معها قلوب الطلبة ،وتغدو درساً حيّاً في الشجاعة والإصرار، ورسالة خالدة تهزم الاعاقة وتلهم الاجيال.



