المسرى ..
اعداد .. جوان رسول..
جولة يومية في الصحف المحلية والعربية والعالمية, نتابع معكم فيها اهم المقالات والتقارير في الشان العراقي, ونتوقف عند ابرز ما تنشره الوكالات والمواقع العالمية في ذات الشان, لهذا اليوم الاحد 21-9-2025.
كوردستان نوي

لقمان وردي، يدعو في مقال كتبه في كوردستان نوى، الى حل مسألة رواتب النصف الثاني من العام الحالي 2025 لموظفي إقليم كوردستان. يضيف، على حكومة إقليم كوردستان ومن أجل تجاوز الوضع المالي الصعب، أن تبدي مرونة تجاه القرار المرتقب من مجلس الدولة، وأن لا تضع العراقيل أمامه. يقول، ان الظروف المعيشية للموظفين اليوم سيئة للغاية، فهم يقفون متأثرين ومترقبين لحلول تعيد الرواتب إلى مسارها المنتظم، كما تشهد اسواق الاقليم ركودا ملحوظا في الحركة التجارية، وبالتالي فإن الدفاع عن حقوق ومستحقات المواطنين المالية واجب قانوني ووطني. يرى الكاتب، أن هناك ضرورة في حل الخلاف الحالي حول الإيرادات النفطية وغير النفطية، و ازمة الرواتب من جذورها.
Pukmedia

وفقاً لمتابعات موقع PUKMEDIA الخبري، فقد حصل الاتحاد الوطني في انتخابات مجلس النواب العراقي التي جرت في 10 تشرين الأول 2021 على 215,716 صوتا، مكّنته من الفوز بـ 21 مقعدا ليصبح القوة الثانية على مستوى الإقليم. أما في انتخابات الدورة السادسة لبرلمان كوردستان في 20 تشرين الأول 2024، فقد ارتفع عدد أصواته إلى 409,548 صوتا، حاصدا 23 مقعدا، بزيادة قدرها 194,832 صوتا مقارنة بالانتخابات السابقة.تمكن الاتحاد الوطني الكوردستاني خلال ثلاث سنوات فقط من كسب ثقة 138,773 مواطنا إضافيا. يُعزى هذا التقدم إلى النهج الذي اعتمده الرئيس بافل جلال طالباني، والذي أكد أن الاتحاد الوطني هو الحزب الوحيد القادر على خدمة جميع المواطنين دون تمييز.
الشرق الاوسط

الشرق الاوسط، تحدثت الى مسؤول في الإطار التنسيقي، حول خطوة الصدر المقبلة، اوضح ان الصدر يريد نظاماً يتطابق مع رؤيته الخاصة التي قد لا تتفق مع رؤية الآخرين، وهذه الرؤية ربما تغذيها مكانته ومكانة أسرته الدينية، كما أن انسحابه الحالي ناجم من هذه الرؤية وليس من كراهة للعمل السياسي. من هنا، والكلام للمسؤول، فإن معظم القوى الإطارية تتحرك وفي بالها الخطوة التالية التي يمكن أن يقدم عليها الصدر وقد تقلب أوراق اللعبة حتى لو كان بعيداً عن حلبة السباق الانتخابي. وقال: عين على الانتخابات وأخرى على الصدر، هكذا هو الحال مع قوى الإطار وحتى بقية القوى السنية والكوردية. و تتوقع معظم قوى الإطار التنسيقي عودة الصدر للمشهد السياسي في أي لحظة.
ميدل ايست اونلاين

رغم نفي وزارة الخارجية الأميركية، وفقا لتحليل جاء في موقع ميدل ايست، وجود نوايا فورية لفرض عقوبات على العراق بموجب قانون مكافحة خصوم أمريكا من خلال العقوبات المعروف اختصارًا بـ”كاتسا” فإن الرسائل الصادرة عن واشنطن تحمل في طياتها مؤشرات واضحة إلى أن تعزيز النفوذ الروسي في العراق يمثل خطًا أحمرًا في حسابات السياسة الأميركية بالمنطقة. ورفض المتحدث باسم الخارجية الأميركية في تصريحات التعليق على إمكانية اتخاذ خطوات عقابية تجاه بغداد. ويمكّن قانون كاتسا الإدارة الأميركية من فرض عقوبات على الدول أو الكيانات التي تعقد صفقات عسكرية أو استخباراتية مع خصوم الولايات المتحدة.
طريق الشعب

مؤشر جودة الهواء يشهد تراجعاً كبيراً لا يقتصر على بغداد فقط، بل تعاني منه أيضاً دول مثل مصر والبحرين والهند، إلا أن الوضع في العاصمة العراقية يزداد سوءاً بفعل عوامل عدة .وبينها تبين طريق الشعب، أن بغداد تضم أكثر من ثمانية آلاف مشروع صناعي، بينها مصانع طابوق، ومصانع أسفلت، ومصانع أدوية، وجميعها تطلق ملوثات ومواد كيميائية خطرة في الهواء.وأضافت أن وجود مصافي نفط داخل بغداد مثل مصفى الدورة، إلى جانب أكثر من مليونين ونصف المليون سيارة، فضلاً عن انتشار المولدات الأهلية وحرق النفايات، كلها أسباب مباشرة لتدهور نوعية الهواء. فرائحة الكبريت التي اجتاحت العاصمة منذ بداية آب ما زالت ماثلة.
روسيا اليوم

احذ أبرز أسباب الجفاف في العراق، وفق تقارير رسمية ابرزتها روسيا اليوم، هو تراجع حصة العراق المائية من نهري دجلة والفرات بسبب سياسات التحكم المائي من الجانب التركي، الذي عمد في السنوات الأخيرة إلى بناء سلسلة من السدود ضمن مشاريعه الاستراتيجية مثل سد إليسو، مما قلص من كميات المياه المتدفقة إلى العراق. بحسب التقرير فأن الإجراءات الحكومية لا تزال دون مستوى الأزمة، إذ تفتقر الخطط الحالية إلى التنسيق بين الوزارات المعنية وتطبيق سياسات إدارة مياه فعالة، في حين أن مشاريع تحلية المياه وتحديث أنظمة الري والاعتماد على مصادر بديلة لا تزال في مراحلها الأولية أو حبيسة الأدراج.
البيان

وفق جمال الكشكي, جاءت رسائل القمة العربية الإسلامية التي عقدت يوم الاثنين الماضي، في العاصمة القطرية لتؤكد أن الضربة التي طالت الأجواء والأراضي القطرية سابقة خطيرة وانتهاك جسيم للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، ما يجعل المسألة ليست قطرية فقط، إنما قضية تمسّ الأمن القومي العربي والإسلامي، وأن الممارسات الإسرائيلية تجاوزت كل الخطوط الحمراء.اللافت للنظر أيضاً، أن أوراق القمة أكدت أهمية بلورة إطار عربي إسلامي للتعاون والأمن الإقليمي، استناداً إلى القرار العربي الأخير حول الرؤية المشتركة للأمن والتعاون، منعاً لفرض ترتيبات إقليمية أحادية الجانب، بحسب الكشكي.
العربي الجديد

كتب مروان قبلان، أنه لا يمكن لدولةٍ كسورية التعامل مع هذا القدر من التنوع الطائفي والإثني والقَبَلي والمناطقي، فضلاً عن الانقسام الريفي المديني، وداخل أحياء المدن وفي البلدات، إلا من خلال السماح بإنشاء أحزاب سياسية، تقوم على أسسٍ وطنيةٍ عابرة لتلك الانقسامات كلّها، تدفع الناس بعيداً من التعبير عن أنفسهم وتحقيق مصالحهم من خلال انتماءاتهم التقليدية، فتصبح الأقلية والأغلبية مقترنتين بالبرنامج السياسي، وليس بالانتماء الطائفي والمذهبي، وأوضح الكاتب أن الحوار يجب أن يكون حول طاولة مستديرة وهذا فقط ما يقنع الناس بأنهم جزء من الدولة الجديدة، وأن مكانتهم فيها محفوظة.
لوموند

أثار الهجوم الإسرائيلي على العاصمة القطرية الدوحة، والذي استهدف عددا من قادة حركة المقاومة الإسلامية حماس، صدمة في جميع أنحاء المنطقة، وأثار مخاوف تركية من تصاعد حاد في التوتر مع تل أبيب.قالت صحيفة لوموند إن تركيا، التي تعد من أبرز الدول الداعمة لحماس، وجدت نفسها في موقف حساس، وهي تخشى أن تنتقل العمليات الإسرائيلية من قطر إليها، نظرا لوجود عدد من قادة الحركة على أراضيها. قالت لوموند، إن الهجوم الإسرائيلي على قطر لا ينظر إليه في أنقرة على أنه حدث معزول، بل يعتبر تهديدا مباشرا لحليف إستراتيجي تتعاون معه تركيا في ملفات إقليمية حساسة، من فلسطين لسوريا إلى ليبيا. قد استضافت تركيا عددا من قادة حماس في مناسبات رسمية وعلى مستويات عالية.
الغارديان

في مقال رأي بصحيفة الغارديان، نطالع عنوان: إذا اعترف حزب العمال بوجود إبادة جماعية في غزة، فسيكون عليه الاعتراف بدوره فيها، للكاتب أوين جونز. وأشار الكاتب إلى أن حزب العمال البريطاني يبتعد أكثر عن الرأي العام الدولي، من خلال التعاون مع إسرائيل وتوفير أجزاء لطائراتها المقاتلة. التعاون الاستخباراتي وتبادل المعلومات مستمر بين بريطانيا وإسرائيل، وتقوم طائرات بريطانية بعمليات استطلاع مستمرة فوق غزة، وبدلاً من فرض عقوبات شاملة، تمنح الحكومة البريطانية تسهيلات تجارية لإسرائيل، 6 مليارات جنيه استرليني سنوياً. وعن الاعتراف البريطاني المحتمل بدولة فلسطينية، قال الكاتب إنه مجرد لفتة رمزية.
وول ستريت جورنال


