تترافق عبوات صبغات الشعر المنزليّة مع تعليمات تشير إلى إمكانية تسبّب هذه المنتجات بحالات من الحساسية، ولكن هل هناك خطوات يمكن اتخاذها لتأمين الوقاية اللازمة في هذا المجال؟
في العام 2018، نشرت امرأة صوراً لها عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، كشفت من خلالها عن تعرّض وجهها لتشوهات بعد استعمال صبغة شعر منزليّة، وكادت أن تفقد حياتها لو لم تحصل على العلاج المناسب في الوقت اللازم.
هذه الحادثة تُشير إلى أن خطر التحسّس يبقى وارداً دائماً عند استعمال صبغات الشعر المنزليّة. فما هي العلامات التي تدلّ على الإصابة بهذا التحسّس والاحتياطات الواجب اتخاذها بالإضافة إلى الحلول المتوفرة لعلاج هذه المشكلة التجميلية لدى حدوثها.


