يؤكد الاتحاد الوطني الكوردستاني على الالتزام بتعزيز التعايش وحماية حقوق جميع المكونات والطوائف الدينية، فإقليم كوردستان كان دوما موطن السلام والتعايش، وستتواصل جهودنا لإدامة هذا التنوع.
العمل المشترك
تقول الدكتورة شيلان فتحي المرشحة رقم 24 عن قائمة الاتحاد الوطني الكوردستاني الرقم 222 في محافظة كركوك للموقع الرسمي للاتحاد الوطني الكوردستاني: إن العمل المشترك واحترام الاختلافات يساهم في بناء مستقبل افضل لاقليم كوردستان، والاتحاد الوطني الكوردستاني عمل بكل جهد لمشاركة المكونات في العملية السياسية، كما هو الذي عمل لضمان مقاعد نيابية للاقليات والمكونات.
واضافت: أن الاتحاد الوطني يعمل على ضمان الخدمات للجميع دون تمييز وحماية حقوق المكونات القومية والدينية.
ضمان حقوق المكونات
تقول إيمان عبدالرزاق المرشحة رقم 1 عن قائمة الاتحاد الوطني الكوردستاني الرقم 222 في محافظة دهوك لـلموقع الرسمي للاتحاد الوطني الكوردستاني: يجب ان تكون القوانين ضامنة لحقوق جميع المكونات دون تمييز.
واضافت:نعمل في الاتحاد الوطني الكورستاني لتوفير موازنة خاصة للمناسبات الدينية والثقافية، ومشاركة أكبر عدد من ممثلي المكونات في العملية السياسية لان البرلمان المتعدد يكون أفضل للجميع.
واوضحت: أن السيد بافل جلال طالباني رئيس الاتحاد الوطني الكوردستاني يؤكد في رسائله دائما على أن خدمة المكونات ليست مجرد شعارات انتخابية بل هي افعال واسس رئيسية للعمل المستقبلي.
احترام طقوس الاديان المتعددة
يرى الاتحاد الوطني الكوردستاني في برنامج القائمة 222 لانتخابات مجلس النواب،أن التنوع الديني والطائفي يجب أن ينُظر إليه كثراء ثقافي ووحدة. الثقافة والفن هما وسيط الهوية والوجدان.
لذا:
-
العمل على حماية وتعزيز الثقافة والفن والتراث في العراق؛ بين النساء والرجال؛ في المدن والأرياف.
-
احترام الطقوس والأديان المتعددة؛ دعم الحوار بين الأديان؛ مقاومة التطرف والطائفية.
-
زيادة موازنة وزارة الثقافة والمؤسسات الثقافية على المستوى الفيدرالي؛ تخصيص أموال خاصة للمشاريع الثقافية في الإقليم والمدن الأخرى.
-
السعي لحفظ المواقع التاريخية والثقافية في العراق المسجّلة ضمن التراث العالمي.
-
دعم الفنانين، الكتاب، المخرجين، المسرحيين على مستوى العراق ماديا ومعنويا.
-
الانفتاح على التبادل الثقافي مع الدول الأخرى، والترويج للثراء الثقافي لإقليم كردستان والعراق عالميا.
-
الحفاظ على التنوع الثقافي والديني والفني كمكونات تراثية ورمزية لثراء الشعب العراقي.

