Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    السبت, مايو 24, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»طالباني يجمع العراقيين في مئة اجتماع قمة
    الرئيسية

    طالباني يجمع العراقيين في مئة اجتماع قمة

    04/09/2022 - 12:00 ص
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في خضم التصادمات وتعقيدات المشهد، ووسط دوامة تجاذبات القوى، فتحت جميع الأبواب الموصدة بوجه (بافل جلال طالباني)، فهو من جهة كان يزين موائد سياسية من أجل التصالح والمصالحة مشيا على خطى الرئيس العراقي الراحل جلال طالباني، وأثبت من جهة أخرى وبعيدا عن التوقعات أن الأجيال الجديدة بمقدورها حسم الملفات والقضايا الكبيرة، إذ تمكن (بافل طالباني) في نهاية الأمر من فكّ البعض من عقد العملية السياسية عبر عقده أكثر من ١٠٠ اجتماع، وكان بحق كوردستانيا مصلِحا يصبو إلى النأي بالعراق عن الحرب وصراع أشد، وكي لاتصبح ديمقراطيته في خبر كان.

    لقد عقد رئيس الاتحاد الوطني الكوردستاني خلال الاشهر المنصرمة أكثر من ١٠٠ اجتماع مع الشخصيات والقادة العراقيين، فهو لم يُعرف كاتحادي أو كابن مام جلال البكر عند صفوة السياسيين العراقيين في أول زيارة له إلى بغداد على رأس وفد من الاتحاد الوطني، وما مرت سوى أشهر معدودة حتى بات رقما صعبا في العملية بعد عقده أكثر من ١٠٠ اجتماع، معمرا القصر الذهبي في بغداد بالأحضان الدافئة وحب الضيافة، فالقوى السياسية يرون فيه محبة الرئيس جلال طالباني وكذلك بعد نظره ووقاره وعزته وإيمانه الراسخ ولكن في وجه وشكل حديث، وجدد في بيانه الصادر منتصف الشهر الحالي أن منزل الرئيس جلال طالباني منزل الجميع لخوض المفاوضات، الأمر الذي دفع المحلل السياسي (أحمد خضر) أن يكتب في مقال “بافل طالباني في مهاراته بإدارة الصراعات وإيجاد مخارج الحلول لايشبه أيا من السياسيين”، في الحقيقة أنه كذلك، لان فطرته وسجيته في اجتماعاته ونفسه الطويل في التدقيق بالقضايا، ميزة أخرى يُعرفُ بها (بافل جلال طالباني) على الصعيد الكوردستاني.

    حقيقة الأمر أن اجتماعات ولقاءات بافل جلال طالباني مع الشخصيات العراقية القوية مثل (نوري المالكي وهادي العامري وقيس الخزعلي وعمار الحكيم)، ومجمل ممثلي المكونات الرئيسية داخل العملية السياسية العراقية، وكذلك اتصاله الهاتفي مع السيد (مقتدى الصدر) كان عرضا شاملا لخريطة طريق الاتحاد الوطني لتخطي الانسداد السياسي وتجنيب البلد مزيدا من التصادمات والخلافات، فلقد أصابت خطواته ذلك الهدف في الكثير من المحطات وصارت سببا في تخفيف حدة التوتر، ناهيك عن أنه كان يمثل مطالب ورغبات الشارع الكوردي بحق وحقيقة في إيجاد علاقة موثوقة بين الإقليم والمركز.

    مضت بعض الأطراف السياسية في تبني خيار الأغلبية في تشكيل الحكومة بعد الانتخابات التشريعية المبكرة بالعراق، دون الأخذ بنظر الاعتبار مبدأ التوافق، في المقابل برز (بافل جلال طالباني) من الوسط السياسي ومنذ الوهلة الأولى ليقود جهود إعادة العمل بالتوافق، مستندا في ذلك إلى خريطة طريق الاتحاد الوطني وإيمانه المطلق بالمبدأ، كونه عرفا سياسيا ومبدأ دستوريا أيضا، وبالرغم من تزايد التحديات بوجه هذا المطلب، لكن إصراره على ذلك المكسب الديمقراطي أجبر القوى والجهات الأخرى على عدم التخلي عن ذلك الإجراء القانوني والدستوري في المرحلة المقبلة أيضا، لم يكن إلحاح بافل طالباني على قيمة التوافق من أجل تحقيق مكاسب لحزبه الاتحاد الوطني، بل كان القصد حماية أسس الديمقراطية، التي مكنت جميع التوجهات والمذاهب والمكونات والجهات السياسية عبر سنوات عدة من المشاركة في عملية صنع القرار في العراق.

    إن الإصرار والوحدة في التمثيل الكوردستاني بلقاءات رئيس الاتحاد الوطني الكوردستاني مع مجمل القوى السياسية ليس ذا بعد عراقي فحسب، بل لطالما كان الوضع في الإقليم والخلافات السياسية والاقتصادية والقانونية بين كوردستان وبغداد قضية وفد الاتحاد الوطني الرئيسية لخلق وضع أكثر استقرارا في العلاقات عبر إيجاد الثقة وتخفيف حدة توتر بين الفرقاء، وهذا ما انعكس بوضوح في تصريحات القوى السياسية، إذ أنهم يشهدون في تهنئاتهم أن (بافل جلال طالباني) قد فكّ في نهاية الأمر العقدة فيما بين الإقليم وبغداد.

    لم يكن تدبير وحرص رئيس الاتحاد الوطني للملفات الكوردستانية وفق المصلحة الحزبية، ولا ذوده عن القضايا الكوردستانية نابع من سلطة ونفوذ الاتحاد الوطني، إنما هو كما قال الأمين العام لحركة بابليون (ريان الكلداني): إن “بافل جلال طالباني لايدافع عن السليمانية قدر ذوده ودفاعه عن أربيل”، وهذا يعني أن كوردستان جغرافية سياسية واحدة في ستراتيجيات ووخطابات الرئيس السياسية، ومشاكلها تعرض دفعة واحدة أو بسلة واحدة.

    إن العملية بحاجة لعناصر وشخصيات فاعلة من أجل إعادة خلق جو من الثقة فيما بين القوى السياسية، فقوة الشخصية السياسية في أيدٍ أمينة ولسان أمين، لا أظن أن وصف “اليد الأمينة” الذي أطلقه السفير الصيني لدى بغداد “تسوي وي” على رئيس الاتحاد الوطني مؤخرا، ينحصر برئيس الاتحاد على النطاق الحزبي، بل أن الأمر انعكاس لذلك الثقل السياسي والدبلوماسي الذي تمتع به في سائر محطات الأشهر المنصرمة مع القوى العراقية المتخاصمة، فرئيس الاتحاد الوطني لم يلاحظ في خطاباته سوى الخير والإحسان والتصريحات الباعثة على الأمل و

    الخلافات والتوترات في العراق في أغلب المراحل سببها الخطابات المشحونة والبيانات الشديدة التي توجه مسار الأمور نحو التصعيد، إلا أن صفة رئيس الاتحاد الوطني الكوردستاني في التعامل مع تلك القضايا الحساسة كان في منتهى المسؤولية، إذ كان لسانه الأمين (بافل جلال طالباني) المحفاظ على السلام والاستقرار والطمأنية، ويده الأكثر أمنا المقررة، لأن الوضع السياسي كان معقدا لدرجة يستدعي قرارا مصيرا من يد قوية وآمنة، وتلك اليد بالنسبة للقوى السياسية برزت بوضوح في رئيس الاتحاد الوطني.

    عام كامل ورئيس الاتحاد الوطني الكوردستاني المضياف الأصيل يستقبل في القصر المملوء بذكريات الرئس مام جلال الذهبية ببغداد الوفود وفدا وفدا، من أجل مصلحة العراقيين والسلام والاستقرار، ويطرق أبواب القصور قصرا قصرا في سبيل حماية مكتسبات إقليم كوردستان، فقد أجرى وعقد خلال المدة الفائتة أكثر من 100 اجتماع ولقاء على مستوى القمة مع القوى الفاعلة في العراق، واتخذ من العودة إلى الدستور واحترام مبدأ التوافق وإجراء التغييرات والإصلاحات وبناء دولة مستقرة، الهدف الرئيس للاجتماعات.

    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    التعليقات مغلقة.

    الأخبار

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    هيئة الحج تعلن عبور جميع قوافل الحجاج البرية عبر منفذ عرعر الحدودي

    23/05/2025 - 7:14 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter