في غابات الموصل الخضراء، انطلقت صرخة أمل جمعت بين الطبيعة والإنسانية. “ماراثون الأمل”بمشاركة واسعة من الشباب والعائلات والرياضيين، في مبادرة دعمت مرضى السرطان وعززت أهمية الصحة النفسية.
كان المشهد مفعمًا بالحيوية، حيث تحول الجري إلى مساحة أمل ورسالة دعم معنوي للمرضى. قال أحمد ميسر، أحد المشاركين: “هذه المبادرة جاءت بفكرة بسيطة لكنها عميقة التأثير”.

الجمع بين الرياضة والطبيعة منح طاقة إيجابية عالية، وساهم في إيصال رسالة نفسية داعمة لمرضى السرطان بأسلوب إنساني مؤثر.


