Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    السبت, مايو 24, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب تيلقرام واتساب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • صحافة وأراء
    • الانتخابات
    • من نحن
      • اتصل بنا
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ثقافة وفنون»ملحمة العين الثالثة .. رواية .. كل شيء هادئ على الجبهة الغربية
    ثقافة وفنون

    ملحمة العين الثالثة .. رواية .. كل شيء هادئ على الجبهة الغربية

    12/12/2022 - 12:00 ص
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قبل أكثر من 9 عقود، وتحديدًا عام 1929، وبينما كان كابوس الحرب العالمية الثانية يطارد البشرية، نُشرت رواية “كل شيء هادئ على الجبهة الغربية” للكاتب الألماني إريك ماريا ريمارك، وحققت انتشارًا واسعًا، بعدما أثارت جدلًا كبيرًا شجع المخرج الأميركي من أصل روسي لويس مايلستون على إصدار أول فيلم سينمائي مُقتبس منها في العام التالي مباشرة (1930.

    الفيلم شكل آنذاك أحد المعالم البارزة في صناعة الأفلام الصوتية الأميركية المبكّرة، وأول ملحمة مذهلة للتحذير من أهوال الحرب. وعدّه الناقد بيتر برادشو مُلهمًا رئيسًا للجنون العبثي الذي صوّرته معظم الأعمال المعادية للحرب لاحقا، وفي مقدمتها “كاتش-توينتي تو” Catch-22″  الذي أُنتج عام 1970.

    وبخلاف ما اعتدناه في الأفلام الحربية من تسليط الضوء على جانب مُحدد من الحرب، قدم هذا الفيلم على مدى ساعتين ونصف الساعة صورة بانورامية للحرب من جوانبها كافة، واضعًا مذابحها الوحشية نصب عينيه، من خلال تقرير عسكري واقعي وفظيع للمترجم الأسترالي آرثر وين ختمه بقوله “الجبهة الغربية هادئة، لأن كل من فيها موتى”.

    فاز الفيلم بجائزتي “أوسكار”، وحقق نجاحًا جماهيريًّا إلى حد الاعتقاد بأنه سيكون رادعًا لأي حرب مستقبلية “قبل أن يتضح خطأ ذلك، وأن الكاتب ريمارك نفسه لم يقصد كتابة وصية سلمية، بقدر ما كان يريد أن يصوّر معاناة المجنّدين الشبان في الحرب”، كما يقول الناقد غلين كيلي.

    شاركها. فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لينكدإن البريد الإلكتروني بينتيريست

    المقالات ذات الصلة

    “لقاءٌ تعليمي يؤكد أهمية اللغة العربية في الحياة المهنية القضائية”

    22/05/2025 - 10:51 م

    كركوك .. انطلاق فعاليات الأسبوع الثالث للنساء الحائکات

    22/05/2025 - 1:35 م

    شعراء الغربة.. قلادات باكسير الخلود

    22/05/2025 - 11:42 ص

    التعليقات مغلقة.

    الأخبار

    اعتقال ثلاثة إرهابيين في السليمانية

    23/05/2025 - 8:28 م

    حقيقة نقل وزير الخارجية رسالة من ترمب إلى إيران

    23/05/2025 - 8:14 م

    المفوضية: تصاعد عدد الناخبين المحدثين لبياناتهم

    23/05/2025 - 8:07 م

    هيئة الحج تعلن عبور جميع قوافل الحجاج البرية عبر منفذ عرعر الحدودي

    23/05/2025 - 7:14 م
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • WhatsApp
    • Telegram

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    • Facebook
    • Instagram
    • YouTube
    • Telegram
    • WhatsApp
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter