وصف زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر حرق القرآن الكريم، بالتعدي الصارخ على العدالة والسلام.
وقال الصدر في كلمة تابعها المسرى منددا : إن “على من ينادي بحرية التعبير أن يكونوا منصفين ويرفضوا جريمة حرق نسخة من القرآن الكريم لأنه جريمة كبرى”
وأكد الصدر، أن “حرق القرآن فيه تحريض على كراهية الملايين ممن يعتنقون الدين الإسلامي”، موضحا أن “الانخراط في المجتمع الميمي فيه اعتداء على نواة الحياة الأب والأم والأولاد”.