استذكر رئيس تيار الحكمة الوطني عمار الحكيم فتوى زعيم الطائفة الشيعية الجد الاكبر محسن الحكيم صدرت في مثل هذا اليوم الاربعاء من عام ١٩٦٥، بتحريم قتال الكورد آنذاك.
وقال الحكيم في بيان تلقى المسرى نسخة منه ، ان الفتوى ” عززت التكاتف واللحمة الوطنية بين أبناء البلد الواحد، ورسخت مبدأ حفظ المكونات العراقية لبعضها البعض، وبقي صداها وذكراها شاخصًا حتى يومنا هذا، كما كانت مصداقًا لحرص الإمام الحكيم على حفظ أنفس المسلمين والتصدي لمحاولات سفك دمهم الحرام.”