المسرى .. جوان رسول
جولة يومية في الصحف المحلية والعربية والعالمية, نتابع معكم فيها اهم المقالات والتقارير في الشان العراقي, ونتوقف عند ابرز ما تنشره الوكالات والمواقع العالمية في ذات الشان, لهذا اليوم الثلاثاء 8-8-2023.
الدستور
يقول علي الزبيدي، إن عوامل التاريخ والجغرافية لا يمكن محوها ولا يمكننا ان نستبدل الكويت بدولة أخرى ولا يمكن للكويت ان تستبدل العراق وإن من يريد العيش بأمن وامان ويسعى الى إبعاد المنطقة عن الصراعات والازمات عليه أن يتعامل مع جيرانه بنوايا صادقة خدمة للاجيال القادمة في كلا الدولتين لا أن يسعى الى أستغلال ضعف العراق، فالشعب باقي والحكومات راحلة وليكن معلوما إن حقوق العراق لا ولن تضيع من أم قصر الى خور عبد الله والى حقل الدرة الغازي لأن العراق ليس معروضا للبيع ولم ولن يكون يوما معروضا للبيع.
سكاي نيوز
اما في سكاي نيوز تقريريسلط الضوء، على اعتزم العراق مطالبة الشرطة الدولية الإنتربول بإصدار أوامر قبض دولية بحق مسؤولين كبار سابقين، من بينهم وزير مالية ورئيس جهاز مخابرات سابقان، فيما يتعلق بقضية سرقة أمانات ضريبية تزيد على 2.5 مليار دولار. بحسب التقرير، سيطلب القضاء أيضا إصدار إشارات حمراء للسكرتير الخاص ومستشار سياسي لرئيس الوزراء السابق مصطفى الكاظمي. إن جميع المطلوبين في سرقة القرن لا تقل عملية استحواذ الواحد منهم عن 77 مليون دولار، تقول سكاي نيوز.
اليوم
اليوم السعودية، اهتمت بحجب العراق تطبيق تيليجرام، اكدت انه جاء بناء على توجيهات الجهات العليا لمحددات تتعلق بالأمن الوطني، وحفاظًا على البيانات الشخصية للمواطنين، التي خرق التطبيق المذكور سلامة التعامل بها خلافًا للقانون.الصحيفة اشارت الى ان مؤسسات الدولة، ذات العلاقة طلبت مرارًا من الشركة المعنية بإدارة التطبيق المذكور، التعاون في غلق المنصات التي تتسبب في تسريب بيانات مؤسسات الدولة الرسمية والبيانات الشخصية للمواطنين، ما يشكل خطرًا على الأمن القومي العراقي والسلم المجتمعي.
العربي الجديد
العربي الجديد، تناولت حاجة العراق إلى مليون مدرّس وآلاف المباني لمعالجة النقص في الكوادر والمنشآت، وجعل التعليم يتناسب مع الزيادة السكانية الحالية. ويشكل ذلك بحسب الصحيفة، مؤشراً واضحاً إلى تراجع إمكانات المؤسسات التعليمية، في وقت يؤكد مطلعون صعوبة معالجة الملف من دون وضع خطط طويلة الأمد لسد النقص وتطوير المؤسسات. التقرير نوه الى افتتاح 400 مدرسة هذا العام و التي بدورها ستساهم في تخفيف ضغط عدد الطلاب.
العربي الجديد
العربي الجديد اهتمت ايضا، باعتزام العراق تأسيس مركز للتعايش السلمي وحماية التنوع في البلاد، في خطوة تعنى بحل جميع المشاكل التي تواجهها المكونات العراقية، وإشاعة الخطاب المعتدل، مؤكدة أن حقوق المكونات وحمايتها في صلب اهتماماتها. المركز بحسب الصحيفة، سيكون مشابهاً للكثير من المراكز الموجودة في العالم، يُعنى بحماية المكونات والأقليات والأديان والشعور الوطني لكل فرد في هذا البلد، وحل جميع المشاكل التي تواجهها وبثّ خطاب صحيح يؤدي بالنهاية إلى وعي وثقافة مجتمعية لأبناء المجتمع ويؤسس للمرحلة المقبلة.
صوت العراق
ماجد زيدان يكتب في صوت العراق، يقول، ان استحداث تخصصات واقسام مهنية وصناعية جديدة، خطوة في الاتجاه الصحيح وضرورية ودفعة تطويرية للتعليم المهني كي يواكب الحياة والعلم والحاجة في سوق العمل الى مهن جديدة تحل محل المهن القديمة التي انقرضت او صارت فرص العمل فيها محدودة للغاية ولا تؤمن الدخل المادي الذي يفي بمتطلبات المعيشة.
الغارديان
صحيفة الغارديان نشرت مقالاً، للكاتبة والصحافية نبيلة رمضاني قالت فيه: إن أزمة النيجر أظهرت أن شبه الإمبراطورية الفرنسية في أفريقيا تنهار شيئاً فشيئاً. قالت الكاتبة، إن التراجع للإمبراطوريات المتداعية عادة ما يتميز بالإجلاء السريع، حيث يسارع المواطنون الفزعون نحو المطار على أمل العثور على رحلة عاجلة هرباً من الفوضى. وكان هذا هو مشهد ما بعد الاستعمار في عاصمة النيجر، حيث انضم عددٌ من المواطنين الفرنسيين إلى مواطني الاتحاد الأوروبي للعثور على طريق بعيداً عن الدولة في غرب أفريقيا.
ذا إيكونوميست
يؤكدالمؤرخ الاقتصادي، كريس ميلر، أنّ القادة في الغرب تبنوا عبارة إزالة المخاطر، لوصف نهجهم مع الصين، وذلك بعد ارتفاع مستوى التوتر معها.ورأى ميلر في مجلة ذا إيكونوميست البريطانية، إنّ اتباع هذا النهج من قبل الغرب، يستلزم استمرار فرض قيود على التكنولوجيا والاستثمار على الصين، مع الحفاظ على التجارة معها، مشدداً على أنّ هذه الاستراتيجية لن تنجح أبداً.و عن أسباب فشل استراتيجية إزالة المخاطر لفت المؤرخ الاقتصادي إلى أنّ الصين تعتقد أنّها تستطيع التغلب على قيود التكنولوجيا التي فرضتها الغرب.
الفاينانشال تايمز
نشرت صحيفة الفاينانشال تايمز تقريرا أعده توم ويلسون وديفيد شيبارد من لندن بعنوان: السعودية قد تستمر في خفض إنتاج النفط.فقد حذرت المملكة العربية السعودية من أنها قد تستمر في خفض إنتاج النفط مع تمديد قيوده الإمدادات الطوعية مع روسيا لمدة شهر آخر، على الرغم من الارتفاع الأخير في أسعار الخام الذي يهدد بإحياء التوترات بين الرياض وواشنطن.و سعى قادة أوبك بلس إلى دعم أسعار النفط بسلسلة من خفض الإنتاج على مدار العام الماضي، ما وضع الرياض في كثير من الأحيان في خلاف مع البيت الأبيض.
الفاينانشال تايمز
نشرت صحيفة الفاينانشال تايمز، تقريرا أعده مجموعة من مراسلي الصحيفة بعنوان: السعودية تستضيف مؤتمرا يهدف إلى حشد الدعم لخطة سلام أوكرانية.حيث من المقرر أن تشارك عشرات الدول في مؤتمر تستضيفه السعودية ، يهدف إلى التأثير على الدول النامية لدعم خطة سلام أوكرانية ومطالبة روسيا بسحب قواتها من أراضيها. التقرير اورد إن عقد القمة في الشرق الأوسط يدمر تماما رواية روسيا حول أن الدول التي تدعم أوكرانيا هي الدول الغربية فقط.
العرب
