قالت صحيفة “مترو” البريطانية إن مارك بلايث كان “يبكي مثل الطفل”، عندما تلقى مكالمة تفيد بأن ابنته كايلا، 17 عاما، في حالة صعبة وتحول وجهها إلى اللون الأزرق أثناء نومها في منزل إحدى صديقاتها في وقت مبكر.
وبعد نقلها إلى المستشفى، اكتشف بلايث أن رئة ابنته “انهارت” بسبب الإفراط في تدخين السجائر الإلكترونية، مما أدى إلى انفجار بثرة هوائية صغيرة تعرف باسم “الفقاعة الرئوية”.