المحت دراسة جديدة الى أن إعطاء جهاز رقمي لطفل في محاولة لتهدئتهم، مثل مقاطع الفيديو أو الألعاب على الهواتف الذكية أو الأجهزة اللوحية، لوقف نوبة غضب تنتابه، قد يؤدي إلى مشكلات سلوكية أسوأ.
وأوضح فريق البحث من جامعة إيوتفوس لوراند المجرية أن “المهدئات الرقمية” تمنع الأطفال من تعلم كيفية تنظيم عواطفهم بشكل فعال، في وقت لاحق من الحياة.
وأوصى الباحثون الآباء بتدريب أطفالهم على المواقف الصعبة، ومساعدتهم على التعرف على عواطفهم، وتعليمهم كيفية التعامل معها.