أشار مختصون في الشأن المالي والاقتصادي الى ، أن ” استقرار سعر صرف الدولار يتوقف على استحداث منصَّة جديدة للتجارة مع سوريا وإيران، والتعامل مع الدول المحظورة من الدولار بعملة أخرى.
بينوا في جملة تصريحات صحفية تابعها ( المسرى اليوم الخميس 1/8/2024 ) ، أن ” حل تلك المشكلة يكمن في إيجاد منصة جديدة مع تلك الدول والتعامل معها بعملة أخرى غير الدولار، مع أهمية إيجاد صيغة مناسبة لوزارة الخزانة الأميركية تبعد العقوبات عن قطاع العراقي المصرفي”.
وتابع المختصون ، أن ” العراق يفتقر إلى التنوع الاقتصادي ويعتمد اعتماداً كلياً على النفط، الأمر الذي أضعف القطاعات الاقتصادية الأخرى. اما الارتفاع متعارف عليه مع تطبيق أي سياسة جديدة من قبل البنك المركزي، إذ يحاول المضاربون استغلال ذلك من أجل زيادة مكاسبهم.”
