ثقافة وفنون

فرست عبدالرحمن مصطفى قرأتُ “الأمير” ولم يكن كتاباً عابراً… بل تجربة عقلية تهزّ اليقين من جذوره. كان كمن يفتح نافذة سرّية في جدار التاريخ، نافذة لا…