ما حصل ليلة أمس كان محنة وطنية، لكن من المحن ما تجتازه الشعوب بعزيمة وحكمة لترسيخ وحدتها ومواصلة بنائها.
الموقف الحكيم لسماحة السيد مقتدى الصدر، وحسن تصرف القيادات والقوات المسلحة والقوى الوطنية كان له الدور المهم في وأد الفتنة.
لنعمل معاً من أجل السلام والتقدم وبناء عراق مستقر ومزدهر يسود فيه العراقيون بمختلف مكوناتهم.
بافل جلال طالباني
رئيس الاتحاد الوطني الكوردستاني