المسرى ..
اعداد .. جوان رسول
جولة يومية في الصحف المحلية والعربية والعالمية, نتابع معكم فيها اهم المقالات والتقارير في الشان العراقي, ونتوقف عند ابرز ما تنشره الوكالات والمواقع العالمية في ذات الشان, لهذا اليوم الاربعاء 28-2-2024.
ميدل ايست اونلاين

في تقرير لها اوردت ميدل ايست اونلاين، تاكيدات الحكومة المركزية التزامها بقرارات المحكمة الاتحادية بشأن رواتب موظفي إقليم كردستان، لكنها اشترطت تقديم قوائم الأسماء، مصادر من مالية كردستان ذكرت للموقع، أنه تم إرسال القائمة لبغداد منذ فترة مشيرة الى وجود غموض حول كيفية التعامل مع القائمة بسبب قرار المحكمة الاتحادية الأخير. بحسب التقرير، قد لا يكون قادرا على تلبية شرط الراتب هذا الشهر، أي أن يكون لكل موظف حسابه المصرفي الخاص، لذلك فإن الحكومة سترسل رواتب الموظفين لهذا الشهر كما فعلت الشهر الماضي.
الزوراء

يشيرالقيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني غياث السورجي، الى ان قرار المحكمة الخاص بتوطين برواتب الموظفين لاقى فرح كبير داخل الشارع الكردي والمجتمع وهو قرار جيد. صحيفة الزوراء نقلت عنه، ان القرار صائب لكن المشكلة بالقرار بانه سوف يتم استلام رواتبهم عبر البنوك والمصارف التابعة للحكومة الفيدرالية وهذا نوع من التحجيم او التقليل من سمعة اقليم كردستان ككيان دستوري او اقليم دستوري ويجب ان تسلم رواتب الموظفين للبنوك التابعة لحكومة اقليم كردستان وعبر هذه البنوك او المصارف يتم صرفها على الموظفين لكن حصرا بيد الحكومة المركزية انا ارى يقول السورجي: بانه نوع من الاجحاف بحق إقليم كردستان .
ايلاف

يمكن القول بحسب محمد الميالي الذي كتب مقالا في ايلاف، ان قرارات المحكمة الاتحادية لأي بلد، ترسم آثاراً كبيرة على نظامها السياسي والاجتماعي، بل وحتى رفاهية مواطنيها أقتصادياً. يرى إنَ قرارات المحكمة الاتحادية مؤخرا تأتي لصالح حكومة المركز والمواطن الكردي على حد سواء، وتعزز استقرار البلاد، حيث تسعى لتحقيق العدالة والشمولية، وتعزيز مبادئ الديمقراطية وحكم القانون. لكن أهم تساؤل سيثار، يتعلق بامكانية ان ترى هذه القرارات النور، وتسطع شمسها على المواطن الكردي، أم أنها ستكون مجرد ورقة ضغط، يلعب بها ساسة المركز والإقليم بينهما؟
صوت العراق

بدأت تأثيرات قرار وزارة الزراعة فتح استيراد الماشية والاغنام لاحتواء موجة الغلاء تبرزمبكرًا وقبل أن تدخل الماشية الى العراق فعليًا، حيث ضرب الكساد اغلب محال القصابة، فنصف الزبائن توقفوا عن شراء اللحوم بانتظار وصول الماشية المستوردة والتي من المفترض ان تقود الى انخفاض الاسعار.صوت العراق لفت الى ان، مشكلة اللحوم متراكمة وحلها بالاستيراد ويجب الحذر منه في نقل الامراض الفتاكة بالاضافة الى انه قد يقضي على ما تبقى من مربي القطعان اذا ما شعروا بان تجارتهم خاسرة.
الصباح

تناولت الصباح، مخالفة المصارف للتعليمات بشأن تحويل حوالات الزبائن بالعملة الأجنبية إلى الدينار العراقي بسعر محدد من قبل الدولة بـ 132 وهذا ماتتسبب بضرر بالغ للزبائن، بسبب فارق السعر. الصحيفة لفتت الى ان المصارف ومع الأسف لم تلبِّ دعوة البنك المركزي بمنح الزبائن حوالاتهم بالدولار وليس بالدينار ولم تنفذ التعليمات وما زالت تسلم الزبائن الحوالات الخارجية بالدينار. الصباح نقلت عن نائب محافظ البنك المركزي عمار حمد، إن على المواطن المتضرر من قبل الشركة أو المصارف، أن يخاطب البنك المركزي بشكل رسمي للتدقيق إذا ما كان مشمولا بالتعليمات أو غير مشمول.
الصباح

تطرق مختصون في صحيفة الصباح، الى أنه من المفترض أن تكون هناك فروقات في الرصيد أو الرسوم أو الأرباح للمحل الذي يبيع بطاقات التعبئة على أن لا تثقل كاهل المواطن، منبهين إلى أن ما نراه في الوقت الحالي هو العكس من ذلك فإن مبالغ كثيرة تزيد من قيمة البطاقة المباعة للمواطن. حمل هؤلاء شركات الهاتف النقال مسؤولية ارتفاع أسعار كارتات الشحن، على الرغم من إلغاء الحكومة الضريبة التي كانت مفروضة عليها منذ سنوات. تقول الصحيفة، ان الضريبة التي فرضت على بطاقات تعبئة الهاتف النقال عامي 2015 و2016 أضيفت إلى صافي ربح الشركات، مما أدى إلى تحويلها إلى تكلفة، مؤكداً أنها المرة الأولى التي تتحول فيها إلى ذلك، وبالنتيجة تحملها المواطن لـ7 سنوات.
بغداد اليوم

اوردت بغداد اليوم، تقريرا مفصلا عن اجراءات امانة العاصمة، بخصوص التجاوات، تضمنت فرض غرامة مقدارها مليونا دينار لسيارات الحمل التي ترمي مخلفات البناء والانقاض والنفايات بالاماكن غير المخصصة له، بالاضافة الى غرامة مقدارها مليون ديناربحق من يرمي النفايات أو قناني المياه من نوافذ السيارات. تضمنت الاجراءات ايضا كما ورد في تقرير الموقع، فرض غرامة 500 الف دينار لاصحاب البسطات والباعة المتجولين الذين يرمون المخلفات، بالاضافة الى غرامة مليون دينار للمتجاوزين على الأرصفة والشوارع الرئيسة ومليون دينار لاصحاب المحلات أو الدور السكنية المخالفين بعرض الاعلانات العشوائية والمشوهة للذوق العام.
الشرق الاوسط

الشرق الاوسط نقلت عن مصادر تابعة لها في دمشق، إن ملف المخدرات في المنطقة يزداد تعقيداً، ذلك لتورط جهات مسلحة فيه وعدد من المتنفذين في السلطة، فهو مصدر تمويل رئيسي قدرّه معهد نيولاينز الأميركي للأبحاث عام 2021، بنحو 5.7 مليار دولار سنوياً. كل ذلك يجعل دمشق عاجزة أمام الضغوط العربية، فسوريا تحت وطأة الديون الإيرانية والاقتصاد المنهار، لا خيارات أمامها في هذا الملف سوى المناورة، خصوصاً بعد أن أصبح هذا الملف أحد أبرز الملفات المطروحة على طاولة العلاقات الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط، بعد تنامي نشاط صناعة وتجارة المخدرات في كل من سوريا ولبنان والعراق جراء الحرب والاضطراب الأمني.
العربي الجديد

انعكست الضربات الجوية على مناطق غربي العراق وشرقي سورية سلباً على الوضع الاقتصادي العراقي بشكل عام، بالإضافة إلى تأثر واضح لحركة التجارة البرية بين العراق من جهة وسورية والأردن من جهة أخرى، تكتب العربي الجديد. يشير احمد عيد الذي اعد التقرير، الى ان الوضع الاقتصادي في مناطق غرب الأنبار، وتحديداً مناطق القائم والرمانة المحاذية للحدود السورية العراقية، شهدت تأثراً واضحاً للوضع الاقتصادي العام، حيث اغلقت الكثير من المحال التجارية وتأثرت حركة الأسواق بسبب مخاوف المدنيين من تكرار عمليات القصف.
الدستور

من أهم العلاجات لمشكلة إدمان وسائل التواصل الاجتماعي، من وجهة نظر صدام العبيدي، يكون من خلال حذف هذه الوسائل من جهاز الهاتف واستخدامها من خلال أجهزة الحاسوب فهذا يساعد بلا شك من تقليل الاستخدام لوسائل التواصل كون جهاز الهاتف جهاز صغير ومحمول وبالتالي يغري في التصفح من خلاله بكل سهولة ومن أي مكان عكس جهاز الحاسوب، لذا فاستخدام جهاز الحاسوب، يستطرد الكاتب في الدستور،يساعد بشكل كبير على تقليل الوقت المستخدم في عملية التصفح لهذه الوسائل، كما يمكن التقليل من الاستخدام المفرط لهذه الوسائل من خلال تخصيص وقت محدد لاستخدمها.
الغارديان

تحذر الكاتبة نسرين نظيرفي الغارديان، من أن الخطاب المناهض للمسلمين له عواقب واقعية لها تأثير حقيقي على المسلمين البريطانيين من أمثالي. وتستطرد، تتمتع الكلمات بقوة هائلة، ويستخدمها السياسيون اليمينيون بذكاء لتلبية رغبات جمهورهم وتحشيدهم. ولكننا في حاجة إلى التعاطف بدلاً من ذلك والاستعداد لمواجهة الإسلاموفوبيا بشكل مباشر. ويجب على السياسيين إعطاء الأولوية للمواقف والسياسات الشاملة التي تعزز الوحدة بدلا من الانقسام.
نيويورك تايمز


